أين تكمن أهمية سنيكو ؟؟

v                    على مستوى التصميم

               بإمكان كل تلميذ(ة) من المستوى الأول ابتدائي أو حتى الذين يدرسون  بالتعليم الأولي (الروض) استخدام هذه اللعبة نظرا:

ü        لبساطة تصميمها وجماليته

ü        لسهولة التنقل عبر صفحاتها

ü        لتفاعلها مع التلميذ، باعتبارها ذاتية النطق في محور الحروف الأبجدية

ü        لجاذبيتها المستمدة من محاكاة لعبة الثعبان المتوفرة على الجيل الأول من الهواتف النقالة.

v                    على المستوى البيداغوجي

ü        تمثل لعبة "سـنـيـكـو" بديلا مساعدا يعوض دور الأستاذ في البيت، كما يمكن استثمارها بالمؤسسة في القاعة متعددة الوسائط.

ü        توفر هذه اللعبة حزمة شاملة لجميع الحروف الأبجدية، باللغات: العربية والإنجليزية والفرنسية، ذاتية النطق مع تركيزها الشديد على احترام وتبيان مخارج الحروف.

ü        تربط هذه اللعبة بين المنطوق والمكتوب والمعنى من خلال اقتراحها لمحور الألعاب القرائية، والذي يشمل جميع الحروف بجميع الحركات والمد وحالات التنوين، مدعومة بشاشة مساعدة لعرض صور الرصيد المروج والتي تصل في مجملها 280 كلمة.

ü           تعتبر لعبة "سـنـيـكـو" أداة فعالة لتحفيز تلاميذ المستوى الأول على التعلم الذاتي ودفعهم للتنافس قصد استكشاف الحروف وإتقانها نطقا وكتابة.